ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء
بدء هذا الوباء بالانتشار في عُمان الحبيبة والعالم
وانتقل هذا الفيروس إلينا ولم تألوا الحكومة بقياده مولانا جلاله السلطان هيثم بن طارق-حفظه الله ورعاه-وأمر بتشكيل لجنه عليا تتابع هذا الوباء.
ولله الحمد أصدرت اللجنة عدت قرارات مهمة في الصالح العام.
الذي كان له الاثر الطيب وراهنت على وعي المجتمع والمقيم في البلاد ولكن ماسمعناه ومانشاهده الآن أمر غير مقبول أبدا هناك أجساد تواصل الليل بالنهار وهي صائمه من أجل صحة الناس خط المواجه الاول الاطباء والتمريض والطواقم الطبية الذي انهكها التعب من العمل المضني والمتواصل وكثره الاصابات بهم هنا يجب على العاقل ان يفكر في الامر بجد وتامل ولكن هيهات هذا يحدث معالي وزير الصحه قال اكثر من مره الاصابات تاتي من الملابس ولكن لا إذن سمعت ولا عين رأت الكل يتسابق من اجل ملابس العيد الكل يتهافت من اجل الافطار الجماعي بحجه التجمع الاسري نعم كان بودنا مثل الاعوام السابقه ان نكون بين اهلنا واصحابنا نجتمع ع مائدة واحدة ولكن للظروف احكام .هل لبس العيد سوف يدخلنا الجنه. هل تجمع الافطار الاسري سوف يكفر عن خطاينا لاحول ولاقوه الابالله . المصيبه العظمي الان اصبحت بعض الحسابات تعرض البضاعه مع التوصيل واعلانات ليل نهار اي بمعني يصلك المرض للمنزلك من هذي الاعلانات اليس فيكم رشيد هذه محنه عظيمه يجب على اللجنه العليا ان تقف بحزم ضد هذا الاستهتار الذي لانعلم نهايته ونسال الله العلي القدير ان يحفظ بلانا ويعفي المصابين في هذا الشهر الكريم ويعافي العالم من هذا الواباء